الأربعاء، 4 يناير 2012


شوقٌ شائك !
انتهيت من مشروعي الأول , و قبل أن أبدأ بالثاني  طرأت على بالي ابتسامتك .. ولمحتُ طيفك يقف عند الباب .. يطرقه بهدوء .. يُمسك مقبضه ويفتحه .. ولكنه لا يناديني ..
لم أجدك .. كان الهواء يُحرك إطار صورتك فقط !
هذا الشوق يا أبي شائك لا أقوى عليه ..

ليست هناك تعليقات: