18 يوليو 2011 – الذكرى الثانية لرحيله
لستُ أنساك .. أهديكَ هذه فكلما سمعتها تذكرتك ..
" أماتَ أبوكَ ضلالٌ أنا لا يموت أبي " !
هذه تكفي .. لم أستطع كتابة أي شيء .. اعذرني هذه المرة .
" أبي " أسألك الدعاء والرضا عني ..
تصبحُ على خير وأصبح على عامٍ جديد من الشوق .
هناك تعليق واحد:
بعد عامٌ من رحيل والدك عظم الله لك الأجر مجدداً ورحمه الله وادخله الله فسيح جناته مع محمد وآله الاطهار
الفاتحة
إرسال تعليق