الأحد، 4 يوليو 2010

رحيلكَ أفجعنا ..


رحيلكَ أفجعنا ..
كُتب على الدُنيا الضياع من بعدك وكتب علينا الالتزام بالصبر ..
حتماً سيفتقدكَ الجميع وإن اختلفوا ..
أبكتني كلمات السيد عبدالله الغريفي وهو ينعاك ..
لا طعم للصباح يا سيد ولا أمان فقد أصبح يهدينا أخبار رحيل الأحبة دائماً
..
لبنان .. ساعدكِ الربُ على تحمل هذا المصاب الجلل ..
إلى جنان الخلد ..

هناك تعليق واحد:

واحة خضراء يقول...

صحيح كلمة السيد عبدلله الغريفي فجيعة خصوصا اصوات البكاء !

عظم الله اجرك يا صاحب العصر والزمان

الفاتحة